يستيقظ توماس (ديلان أوبراين) ليجد نفسه داخل مصعد غريب ومصاب بفقدان للذاكرة؛ حيث إنه لا يستطيع تذكر اسمه أو عائلته أو منزله. عندما يتم فتح باب المصعد يجد توماس نفسه محاطًا بمجموعة من الصبية يرحبون به في مكانه الجديد في (جلايد). يجد توماس أن جلايد محاطة بجدران ضخمة من الحجارة، والصبية الذين معه لا يعلمون أيضًا كيف أتوا إلى جلايد؟ ولكنهم يعلمون أن وراء تلك الحجارة متاهة غريبة لا يعلم حلها أي صبي، رغم ذلك يعلم الصبية أنهم إذا حلوا تلك المتاهة سيعودون إلى منازلهم.