عمر يبلغ من العمر 9 سنوات، ويعيش في مدينة الشعبة، وهي مدينة صفيح تعود إلى الستينيات، وتتكون من عائلات غادرت الجزائر. ومن خلال مصائر هؤلاء الأطفال من هذا الجيل الأول من المهاجرين، تركز هذه القصة على رحلة عمر، الممزق بين هذه القطعة الصغيرة من الجزائر وفرنسا.